ديموقراطية ومهلبية في الأكاديمية
يكونون في قمة السيطرة عن تظن أنك حرٌ بينما يتلاعب بعقلك هؤلاء الذين في السلطة، تظن أنك حرٌ بينما لا تستطيع أن ترى القطبان الت ينصبونها ليحكموا السيطرة، جميع ما ستقرأه منذ هذه اللحظة هو حقيقيّ تماماً ويمكن أن تتحقق من صحة كلامي هذا من أن تسأل جيداً في الأكاديمية، لذا بسم الله الرحمن الرحيم نبدأ بعون الله!
جل ما طلبناه هو السماح لنا بمظاهرة تنادي بالقصاص للشهداء حق مشروعٌ لنا ولا يستطيعٌ أحدٌ منعنا وعلي الرغم من أنه لا توجد مظاهرات يتم فيها أخذ إذنٍ من الإدارة إلا أننا فعلنا وقمنا بجميع الإجراءات المطلوبة وإذا بشخصٍ لطيف جداً ومحترم –آخر حاجة- يقول: ممنوع هتافات ضد العسكر‘‘، عندما سمعت تلك المقولة أخذت في الضحك لمدة ربع ساعة متواصلة وأستحلفت من قالها لي – الذي أثق في صدقه تماماً- أن يقسم بأنه قال له مثل هذا الكلام، لكن ألسنا بعد ثورة التي ماتت – للأسف- خالتها (سلمية) وشارك في دفنها أفرادٌ من 6 إبريل ولفيفٌ من شباب الثورة، يا لها من أيامٍ مبروكة، نسأل المولى عز وجل أن يعيدها لنا مرة أخرى. ’’
- ما هو مفهوم الديموقراطية لديك أي الشخص اللطيف المنتخب (محمد)!؟
أن نغني لهم ونصفق لهم لقتلهم لشبابنا وسحلهم لست البنات في محمد محمود؟!، أم ننحني لهم من أجل صفقاتٍ ومنصبٍ وجاه؟! أم تريدنا أن نركن ونسكت ونصمت وأنت تعلم أن ذلك يمثل لنا الموت، لن نسمح! ولن نعطي أي فرص ثانية يمكنك الآن أن تحولني لمجلس تأديب، حولنيّ أتحداك، فلن تستطيع أن تسكتني بعبارات وجملٍ حفظناها وقريباً ستدرّس، لكنني أثق في أن شخصاً خرجت من فمه تلك الجمل بالنسبة لي فقد الحوار، سأسلك سؤالاً أيها الشخص اللطيف! ماذا سيكون شعورك إذا رجعت بالزمن إلي 2008 أو ربما 2005 وقال لك إتحاد الطلبة (الحزب الوطني الديموقراطي) :” مفيش هتاف ضد مبارك ‘‘ متخيل الشعور عزيزي! فعلها إتحاد مبارك وها هو إتحاد اللطفاء في الأرض يفعلها مجدداً فهل من فرق بين نظام بائت وحالي! سوى في أن الأشخاص تبدلت! والنظام يسير في نفس الطريق إلي ذلك النفق المظلم الذي لا تبدوا له نهاية ولا يوج أي بصيص أملٍ في وجودشعاع أمل يضيئ هذا النفق، أو شخصاً يعبر بنا هذا النفق إلي بر الأمان.
اديني عقلك المشكلة كلها في العميد
ردحذفلا... الكلام ده كان على لسان رئيس اتحاد الطلبة يا رأفت!
ردحذفيا سلام__و من امتي كان هو بيختارالنا__هو انت قصدك علي شومان
ردحذفأيوا...
ردحذف